7.466
4 out of 5 stars
rating
بعد أن تم توريط قائدهما السابق النقيب الراحل "كونراد هاورد" يحاول "مايك لاوري" و"ماركوس بورنيت" تبرئة اسمه، لكن ينتهي بهما الأمر بالفرار بأنفسهما.